أوزود
تتصف "أوزود" بمواصفات طبيعية هائلة وتحظى بشهرة عالمية ،
حيث أنه لا تكاد تخلو المطويات والكتيبات التعريفية الخاصة بالمغرب السياحي
من ذكره وتقديمه للعالم ، وهو يقع بتراب إقليم أزيلال ،
ويمكن للسائح أن يصل إليه سواء كان قادماً من مراكش أو من بني ملال.
ونظراً لتضاريس وطبيعة المنطقة الجبلية الواقعة بالأطلس المتوسط
فإن من عادة زوار شلالات أوزود أن يستمتعوا بجمال وطبيعة المنطقة حيث مياه الشلالات،
التي يمكن الاستحمام فيها والاستظلال بالظلال الوارفة التي توفرها أشجار الزيتون المنتشرة في جنباتها،
حيث أنه لا تكاد تخلو المطويات والكتيبات التعريفية الخاصة بالمغرب السياحي
من ذكره وتقديمه للعالم ، وهو يقع بتراب إقليم أزيلال ،
ويمكن للسائح أن يصل إليه سواء كان قادماً من مراكش أو من بني ملال.
ونظراً لتضاريس وطبيعة المنطقة الجبلية الواقعة بالأطلس المتوسط
فإن من عادة زوار شلالات أوزود أن يستمتعوا بجمال وطبيعة المنطقة حيث مياه الشلالات،
التي يمكن الاستحمام فيها والاستظلال بالظلال الوارفة التي توفرها أشجار الزيتون المنتشرة في جنباتها،
ترجع تسمية أوزود إلى أصول أمازيغية،
تعني "الدقيق الذي يخرج من المطحنة"،
أو أشجار الزيتون.
وفي أوزود، وإضافة إلى الماء والخضرة،
لا يفوت الزوار فرصة زيارة المطاحن التقليدية
التي تعتمد في طحن حبوبها على الطاقة المائية التي توفرها مياه الشلالات.
ولكم هذه الصور الخلابة
تعني "الدقيق الذي يخرج من المطحنة"،
أو أشجار الزيتون.
وفي أوزود، وإضافة إلى الماء والخضرة،
لا يفوت الزوار فرصة زيارة المطاحن التقليدية
التي تعتمد في طحن حبوبها على الطاقة المائية التي توفرها مياه الشلالات.
ولكم هذه الصور الخلابة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق